..... حينما ابحر
في عينيك أجد لمعان النجوم ورحيل كثبان الغيوم ....
من يبحر في من ؟ أنا أم أنتى بالله عليكى خبرينى
كيف يكون الإبحار لأنى بعدت عن البحر منذ زمن ...
لو أنتى المبحرة في عيونى اذا فدعينى أزيدها دموعاً لكى تبحرى بأمان
دعينى أجعل من دموعي أمواج لتبحرى داخل مقلتيااااا
حينما أبحر
في عينيك أجد عالم يأسرني وحب لا حدود له يحتويني ....
لم أقع في الأسر من قبل
لا أعلم من يأسر من أنا أم أنتي
الحب الذي تشعري معه بأنه قد احتواكي
لم يكتب بعد ولم ينشر ولم يترجم بأى لغة غير اللغة العربية
الحب لا يفصله حدود ولا يحتاج لا فيزة مروو حبيبتي الحب فوق القوانين
أجد نفسى تائها في بحور نثرك .. تزلزل الأرض من تحت رؤس أقلامي
فتتهاوى حروفي على صفحاتى البيضاء .. لأخط من حُبي لك عنوان حبيبتي ..
,,,,,,,,,,,,,,,,
حينما أبحر
في عينيك أستنشق عبير عشقك
لأجد نفسي وردة متفتحة يرويها حبك ...
حبيبتي
تبحرين في عيناى
وأنا أبحر في قلبك وبين ثناياه
أمواجك هادئه تكاد تجتاحنى بالخوف
من تقلب أمواجك .. فالأمواج العاتيه أخشاها
فهل لا أخشى أمواج قلبك حبيبتي ؟؟
العشق له عبير
وانتي كل العبير
أكتبينى قصيدة شعر وأنثرين فوق الورود
لأستنشق عبير كل وردة قد لمستها يداكى ووجنتيكى ..
دعينى منثوراً فوق الورود لأرسم بالورود كلمك أحبك أحبك ..
رانبا.. هي التي جعلتني أ سرح في عالم خصب
من الحب والعشق ، وجمال الحرف والكلمة
سرحت وحلقت في الفضاء، غوصت في أعماق البحار ، وتجولت بين القلوب
على أمل أن أرتقى بحرفي إلى حرفها .. فلم أصل ولم استطيع إعتلاء قمة مشاعرها
التي أشعر بها من قلمك الذي احترم مداده عزيزتى ..
لكى كل الشكر على ما تفضلتى بكتابته
لكى الشكر حتى الرضا
,,,,,,,,,,,,
صديقتي الجميله ... حينما أبحرت في عينيك رايت شمسا ترسل شعاع امنيات
ورايت ليل جميل يضمني بأجمل الذكريات ...لذا طرقت باب صداقتك واشكرك لتشريفك لائحة اصدقائي ...
عزيزتي ... هل تعلمين مدى سعادتي
وأنتى تبحرين داخل عيناي أه لو تعلمين !!
كنتى أبحرتى منذ زمن .. كم أشتقت لأبحارك حبيبتي
الشمس وأشعتها ترسل لى دفء قلبك الذي أشعر به من بعد
كما قلت لكى الحب لا حدود لا ولا فواصل تمنعه من الوصول إلى من يريد
ليلى أصبح أمن أجمل الليالى .. نعم حبيبتي لأننى أفُكر فيك ملياً ..
,,,,,,,,,,,,*
.... حينما أبحر
في عينيك أسمع صدى كلماتي
وأرى كلماتك مقترنة بأعذب النسماتي ...
صدى كلماتك
هى همس نبضات قلبي
قلبي أسمع نبضاته كأنغام تتغنى بأسمك ...ملك
كلماتى .. وحبُى وغرامى لم تكتب بعد حبيبتي .. فانتظري
ولن تطيلى الأنتظار .. سأكتبك عنوان للحب على صفحة كتابي
سأكتبك أسم للحياة في زمان أحلامى .. سأكتبك عشق سكن قلبي وعقلي ..
,,,,,,,,,,,,*
.... حينما أبحر
في عينيك أجد نفسي مقيدا بالجمال
لأطير على شاطئها وكانني في عالم من الخيال ...
.... عزيزتي
الأن فقط أحببت عيناي
الأن فقط عرفت لونهم الحقيقي
فلم ألتفت من ذي قبل للونهااا الأن عرفت لونها
وكيف لا يتثنى لى معرفة لونها وانتى مبحرة بين جفونى ..
الجمال أكاد أراه من بين حروفك حبيبتي
لن يقيدك الجمال فالجمال لا يقيد بل مكمل للشخصية ..
حبيبتي .. هل ستطيرين فوق شواطيء .. تعالى نطير سوياً
نفرد أجنحة الحب على مصرعيهااا .. لنحلق في سماء الحب سوياً ..
دعينى اعشق لتزيد مساحة إبحارك في عيناي ..
,,,,,,,,,,,,
... حينما أبحر
في عينيك أشعر بدفء الروح يضمد جل ما في قلبي من جروح ...
أهٍ و أهٍ .... رانيا
كم هو جميل تشبيهك بدفء الروح .. أكاد ألمس نجوم السماء
لأرتفع في الفضاء أعلى وأعلى لأصل إلى البدر في السماء
لأقول له .. أيها البدر المنير لك شبيه في الأرض وهى نهى..
دعينى من اليوم أنا من يبحر في عينيكى وعقلك وقلبك ..
,,,,,,,,,,,,
حينما أبحر
اذا في عينيكي أجد معنى للحياة فهلا سمحت لي دوما بالإبحار ...
حبيبتي
الحياة لم أجد لها معنى من قبل
والأن منذ أبحارك في عيناي شعرت بمعنى الحياة
فلا حياة بدون حب ولا حب بدون حياة .. حبيبتي
قلبي لم يرتوي من الحب منذ سنوات مضت أثقلت قلبي بالهموم
دعينى أمحو غبار آلامي بين حروفك حبيبتي ..
رانيا
عينى هى من تتوسل إليكى أن تطيلى أبحارك في عيناي
لأزيل من منها غشاوة الماضى البعيد أبحري وأبحري في عينايا إلى مالا نهاية ..
ففي ابحاري عشقي وحبي وليس لي بذلك أي خيارسوى عشق قلبي للذة الإبحار في عينيك ...
حبيبتي
من فينا يستطيع أن يتحكم
في عشقه وحبه للأخر .. ليس لنا خيار
إلا أن نسلم بما قد كتبه الله من لقاءٍ مكتوب لقلبينا ..
أن كان قلبك قد عشق لذة الإبحار في عيناي
أتمنى أن تلمي شراعك وتطفأي محرك سفينتك
وتتوقفى في عيناي للأبد .. لكى لا تنتهى رحلة إبحارك وإبحارك حبيبتي ..
,,,,,,,,,,,,
نقطة فوق الحرف : لو بيدى لجعلت عيناي لكى محيط لا ينتهى لتطول فترة إبحاري